في باب الشفاعة , هناك [تسع شفاعات] ينفرد بها النبي صلى الله عليه وسلم أو يكون شفاعته فيها غالبة على شفاعة غيره, وهناك 8 شفعاء آخرون.
ينبغي للمؤمن ألاّ يكون راجياً أن تصيبه الشفاعة يوم القيامة بل يجتهد ليكون من الشافعيـن.
) شِدَة ما يجده النَاس فِي الدُنيا مٍنْ الحَر ,, هوَ من [ فَيْح جَهنم ] أيّ : مِن تنفسهَا.
قال صَلى الله عليْه وَسلّم : ” إذا اشتّد الحَر فأبْرِدوا بالصَلاة, فِإنْ شِدة الحَر مِنْ فَيْح جَهنّم” روَاه ابنْ حِبّان.
الدرك هو كل ما انخفض ونزل للأسفل, و الدرج هو كل ما ارتفع و تعالى, فيقال لطبقات الجنة دَرَجَات و لطبقات النار دَرَكات.
ليس من شرط الحشر والإعادة والجمع في القيامة أن يقع للحيوانات ما يقع للآدميين من المُجازاة والعقاب والثواب و دخول الجنة والنار,
وأما القصاص من الشاة القرناء للشاة الجلحاء فهذا يقع في أرض المحشر ثم يقال لها كوني تراباً.
أول من يدخل الجنة أمتنـا , و أول من يدخل الجنة من أمتنا بعد النبي صلى الله عليه وسلم هو أبو بكر الصديق رضي الله عنه.
أطفال المؤمنين اليوم في كفالة أبي الانبياء ابراهيم عليه السلام.
(من اسباب
السعادة في الدنيا والآخرة إقبال القلب على الله تعالى منكسراً خاضعاً
متقرباً خاشعاً فيُورثه ذلك عبادة وحُباً لرب العالمين, ومما يثبّت الإنسان
على ذلك يقينه بالآخرة ومعرفته بأمورها و حقائقها, لذلك ألفت هذا الكتاب وقد
حرصت فيه على الإلتزام بما ورد في كتاب الله تعالى وما صح في سنة رسول الله
صلى الله عليه وسلم) .
منقول