صرح الدعوة
صرح الدعوة
صرح الدعوة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

صرح الدعوة

غرفة دعوية لنشر الخير
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأخيرة
» شاورما الدجاج بالزيتون
الخيول العربية في التاريخ Emptyالسبت يناير 11, 2014 5:12 am من طرف Admin

» طريقة دونات كريسبي
الخيول العربية في التاريخ Emptyالسبت يناير 11, 2014 5:11 am من طرف Admin

» لتفتيح لون الركب
الخيول العربية في التاريخ Emptyالسبت يناير 11, 2014 5:02 am من طرف Admin

» تعطير الشعر
الخيول العربية في التاريخ Emptyالسبت يناير 11, 2014 5:00 am من طرف Admin

» فوائد المر
الخيول العربية في التاريخ Emptyالثلاثاء ديسمبر 10, 2013 4:17 am من طرف Admin

» عدم تنظيم الوقت
الخيول العربية في التاريخ Emptyالثلاثاء ديسمبر 10, 2013 1:02 am من طرف Admin

» معوقات تنظيم الوقت
الخيول العربية في التاريخ Emptyالثلاثاء ديسمبر 10, 2013 12:42 am من طرف Admin

» نشيد باللغة الإنجليزية
الخيول العربية في التاريخ Emptyالثلاثاء ديسمبر 10, 2013 12:39 am من طرف Admin

» نشيد هنوا العريس
الخيول العربية في التاريخ Emptyالخميس ديسمبر 05, 2013 7:14 am من طرف Admin

مايو 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  
اليوميةاليومية
التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني




 

 الخيول العربية في التاريخ

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد المساهمات : 151
نقاط : 412
تاريخ التسجيل : 17/08/2012

الخيول العربية في التاريخ Empty
مُساهمةموضوع: الخيول العربية في التاريخ   الخيول العربية في التاريخ Emptyالأربعاء ديسمبر 04, 2013 9:39 pm

[img][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/img]

منذ بدأ التاريخ وحتى يومنا هذا كانت الشراكة قائمة بين الإنسان والجواد ، ففي عصور لم تعرف الحضارة ولم تعرف وسائل النقل بدأت العلاقة الحميمة بين الخيل والخيال .. فبعد حاجة الإنسان للتنقل وقطع الأرض الشاسعة والطبيعة القاسية قدم هذا الحيوان وسد حاجة الإنسان للنقل حتى وقت قريب .
لقد بينت الرسوم القديمة في بعض الكهوف مثل التي اكتشفت في اسبانيا وجنوب فرنسا أن العلاقة بين الإنسان والخيل تمثلت بشكل أساسي في صيد الخيول من أجل الغذاء قبل فترة تزيد عن 35000 سنة وبعد أن تمكن الإنسان من استئناس الخيل بدأ يستخدمها للقيام بمهام مختلفة منها الفروسية والرياضة ولصيد ونقل الأحمال وأمور أخرى.
فقد لعبت الخيل دوراً كبيراً لأجدادنا القدماء فمن لحمها الطعام ومن عظامها السلاح ومن جلودها الكساء ومن ركوبها النقل والحماية وآلة الحرب والتجارة وبقوتها الحرث والسقاء .. ولا يزال هذا دورها في بعض بلدان العالم .
ومن باب العودة للماضي وذكر أيام من سبقنا وارتباط هذا الحيوان في البادية وطرق العيش سوف نسلط الضوء على هذا الحيوان بتسلسل مقنع لحياته وعلاقته مع العرب والمسلمين حيث ارتبط اسم هذا الحيوان مع الشجاعة والرجولة في كافة البلدان التي انتشر فيها من العصور القديمة .
أولاً - مكانة الخيل عند العرب :
اهتم العرب بالخيل منذ القدم وكانت لهم رمزاً للفخر والقوة .. فقد تباهى العرب بالخيل وقوتها وسرعتها .. وكانوا يقيمون السباقات بينهم للمفاخرة وعرض القوة .. فكانت تقوم الحروب عليها أو بسببها مثل حرب داحس والغبراء والتي سيأتي ذكرها بعد قليل .. فقد تباهى كثير من الشعراء بخيلهم أمثال امرئ القيس حين وصف فرسه :
مكـر مفـر مقبـل مدبـر معـا كجلمود صخر حطه السيل من عل
وقد وصف ساعده بن جؤيه خيله قائلاً :
فناشوا بأرسان الجيـاد قربـوا عناجيجهم مجنوبـة بالرواجـل
وكل شموس العدو ضاف سبيبها ومنجرد كالسيد نهـد المراكـل
تمر على الساقين وحفـا كأنـهد ناحفا مرت به الريح مائـل

وكان الشعراء يتباهون بالخيل وقد نظموا القصائد التي قيلت بها كمصدر من مصادر القوة لديهم .. كقول المتنبي :
الخيل والليـل والبيـداء تعرفنـي والسيف والرمح والقرطاس والقلم
وقد وصف الشاعر أبو ذؤيب الهذلي الخيل بقوله :
تغدو به خوصاء يفصم جريها حلق الرحالة فهي رخو تمـزع
قصر الصبوح لها فشرج لحمها بالتي فهي تثوخ فيها الإصبع
متفلق أنساؤهـا عـن قانـىء كالقرط صاو غبره لا يرضـع
تأبى بدرتها إذا ما استغضبتا لا الحميـم فإنـه يتبـضـع
وقال أيضاً :
فتنازلا وتواقفت خيلاهما وكلاهما بطل اللقاء مخدع

وقال شاعر :
نادي الصريخ فردوا الخيل عانية تشكو الكلال وتشكو من أذى الخال
فكانت العرب تقول من خال هذا الفرس أي من صاحبها ومنه قول الشاعر :
يصب لها نطاف القوم سرا ويشهد خالها أمر الزعيـم
وللإبل نصيبها حين أنشد الأزهري قائلاً
ألا لا تبالي الإبل من كان خالها إذا شبعت من قرمـل واثـال

وفي ساحات الحرب كان شاهد الشجاعة ( الخيل ) موجود دائماً .. فقد أنشد عنترة بن شداد قائلاً :
هلا سألت الخيل يا ابنـة مالـك إن كنت جاهلة بما لـم تعلمـي
يخبرك من شهد الوقيعـة أننـي أغشى الوغى وأعف عند المغنم
ولقد ذكرتك والرمـاح نواهـل مني وبيض الهند تقطر من دمي
فوددت تقبيـل السيـوف لأنهـا لمعت كبارق ثغـرك المتبسـم
ومدجـج كـره الكمـاة نزالـه لا ممعـن هربـا ولا مستسلـم
جادت له كفي بعاجـل طعنـة بمثقف صـدق الكعـوب مقـوم
فشككت بالرمح الأصـم ثيابـه ليس الكريم على القنـا بمحـرم
لما رآنـي قـد نزلـت أريـده أبـدى نواجـذه لغيـر تبـسـم
فطعنتـه بالرمـح ثـم علوتـه بمهند صافـي الحديـد مخـذم
في حومة الحرب التي لا تشتكي غمراتها الأبطال غيـر تغمغـم
ولقد هممت بغـارة فـي ليلـة سـوداء حالكـة كلـون الأدلـم
لما رأيت القـوم أقبـل جمعهـم يتذامرون كررت غيـر مذمـم
يدعون عنتر والرمـاح كأنهـا أشطان بئر فـي لبـان الأدهـم
ما زلت أرميهم بثغـرة نحـره ولبانـه حتـى تسربـل بالـدم
فازور من وقـع القنـا بلبانـه وشكى إلـى بعبـرة وتحمحـم
لو كان يدري ما المحاورة اشتكى ولكان لو علـم الكـلام مكلمـي
ولقد شفى نفسي و أبـرا سقمهـا قيل الفوارس ويك عنتر أقدمـي
والخيل تقتحـم الغبـار عوابسـا ما بين شيظمة وأجـرد شيظـم

وقد أهتم أهل البادية بالخيل فتجد الاهتمام الواضح من البدوي بطريقة تربية حصانه ومشاركته طعامه وشرابه وسكنه فقد آثر البدوي هذا الحيوان على نفسه وماله وولده فتجده يشاركه حليب الناقة والتمر حينما لا يجد العشب ويشاركه الماء مع ندرته وشحه في الصحراء .. وكان يشاركه المبيت في خيمته في البرد .
فقد خلد العرب الخيل ورفعوا مكانته عندهم حيث يقول إسماعيل بن عجلان في مكانة الخيل :
و لا مال إلا الخيل عنـدي أعـده و إن كنت من حمر الدنانير موسرا


أقاسمها مالـي و اطعـم فضلهـا عيالي وأرجو أن أهان و أجرا
إذا لم يكن عندي جـواد رأيتنـي ولو كان عندي كنز قارون معسرا
وقال مالك بن نويرة أخو بني يربوع :
إذا ضيع الأنذال في المحلل خيلهـم فلم يركبوا حتى تهيـج المصائـف كفاني دوائي ذا الخمار وصنعتي على حين لا يقوى على الخيل عالف
أعلل أهلي عـن قليـل متاعهـم وأسقيه محض الشول والحي هاتف

وقال أحد بني عامر:
بني عامر مالي أرى الخيل أصبحت بطانا وبعض الضمر للخيل أفضـل
أهينوا لهـا ما تكرمـون وباشـروا صيانتها والصـون للخيـل أجمـل
متى تكرموها يكرم المـرء نفسـه وكل امرئ من قومه حيث ينـزل
بني عامـر إن الخيـول وقايـة لأنفسكم والمـوت وقـت مؤجـل
وهنا عنترة بن شداد يصف حبه لحصانه وكيف كان يذود عنه أثناء القتال فيقول :
أقيه بنفسي في الحروب وأتقي بهادية أنى للخليـل وصـول

وقد استخدم العرب قديما الخيول للصيد وبرعوا في صيد الحيوانات البرية على ظهور جيادهم وهنا يقول امرئ القيس في معلقته واصفاً إحدى رحلاته للصيد على جواده :
وقد أغتدي و الطير في وكناتها بمجرد قيـد الأوابد هيكـل
ثانياً - الحروب بسبب الخيل عند العرب :
ومن قصص الحروب التي نتذكرها حرب داحس والغبراء التي نشبت بين قبيلتي عبس وذبيان ابني بغيض بن ريث بن غطفان التي امتدت لسنوات طويلة وصلت إلى أربعين عاماً والتي أزهقت كثير من أرواح أبناء العمومة وكان سببها خلافا حول سباق جرى بين حصان فحلاً يدعى داحس لقيس بن زهير العبسي وفرس ( أنثى ) تدعى الغبراء لحمل بن بدر الذبياني ، فقد أتفق الطرفان على رهان لعدد من الإبل للفائز وبعد تجهيز السباق قام حمل بن بدر الذبياني بعمل كمين بمساعدة عدد من الفتيان أبناء عمومته في وجه الحصان داحس حتى يجفل وينحرف عن الطريق وينهي السباق لصالحه ، وبالفعل حصل ما يخشاه حمل بن بدر فعند بداية السباق تقدم داحس على الغبراء وكان الفرق شاسع بين الخيل وعند الكمين خرج فجأة الفتيان من المخبأ وحصل ما تمناه حمل حيث جفل الحصان داحس ووقع وأوقع فارسه ، وبهذا فسح المجال للغبراء للفوز ، ثم نهض فارس داحس وامتطى صهوة جواده ثانية وانطلق كالصاعقة إثر الغبراء وكاد أن يظفر بها لولا قصر المسافة المتبقية لخط النهاية ، فازت الغبراء وطالب صاحبها حمل بالرهان وكاد أن يحصل عليه لولا أن المؤامرة انكشفت وبان زيف السباق بعد أن ندم الفتيان على فعلتهم الشنعاء واعترفوا بتنفيذ المؤامرة ، وقد حكم المحكمون بالفوز لداحس وطالبوا حمل بن بدر وأخاه حذيفة بن بدر بإعطاء الرهان إلى قيس بن زهير العبسي فرضخا للأمر وسلما الرهان وفى ذلك قال قيس :
وما لاقيت من حمل بن بدر وإخوته على ذات الأصـاد
هم فخروا علي بغير فخـر وردوا دون غايتهم جوادي
عنف كثير من أصدقاء السوء حذيفة ولاموه على تسليمه بالأمر الواقع وإعطائه الرهان لقيس وقرعوه على ضعفه تجاهه وأوغروا صدره على قيس مما جعله يرسل إلى قيس يطالبه بإرجاع الرهان ولم يكن من المنتظر أن ينال هذا الطلب غير الرفض ، وقد طال الجدل بينهما بدون جدوى ، وتطور النقاش إلى تراشق بالكلمات البذيئة كان بن حذيفة قد تمادى في التطاول على قيس بالشتائم فما كان من قيس إلا أن طعنه برمح بالقرب منه وأرداه قتيلاً وكادت الحرب أن تقع لكن تدخل العقلاء ورسل الخير من الطرفين قد تدخلوا وأنهوا النزاع بفرض دية المقتول على قيس الذي وافق على تقديمها دفعاً للشر وتجنباً لوقوع مالا تحمد عقباه بين العشيرتين الشقيقتين ، فبعد بضعة أيام من مقتل ابن حذيفة حرض حذيفة بعض رجال قبيلته على اغتيال مالك بن زهير شقيق قيس وقد تم تنفيذ هذا الاغتيال ، وجرت محاولات لإصلاح ذات البين ، وقد امتنع رؤساء عشائر عن المصالحة إلا أن قيس بن زهير كان أكثر تسامحاً من زملائه رؤساء العشائر وقبل الدية عن مقتل أخيه مالك ووافق رؤساء العشائر على مضض ، إلا ن حذيفة رفض إعطاء الدية رغم تسامح قيس الذي كان يروم إرجاع المياه إلى مجاريها بين أولاد العم ، فحلت الكارثة وقامت الحرب فقال عنترة العبسي في مقتل مالك :
فلله عيناً من رأى مثل مالك عقيرة قوم إن جرى فرسان
فليتهما لم يجريا قيد غلـوة وليتهما لم يرسـلا لرهـان

ثالثاً - مشاهير الخيل عند العرب :
ومن مشاهير الخيل عند العرب ما ذكره ابن عبد ربه :
1-الوجيه ولاحق : لبني أُسْد .
2-الصريح : لبني نهشل .
3-ذو العقال : لبني رباح .
4-النعامة : فرس للحارث بن عباد الربعي .
5-الأبجر : لعنترة العبسي وهو ابن النعامة .
6-داحس : فحل لقيس بن زهير .
7-الغبراء : أنثى لحمل وحذيفة بن بدر .



رابعاً - مكانة الخيل عند المسلمين :
عرف عرب الجاهلية الخيل واعتنوا بها وأحبوها وحافظوا على أنسابها و أنسالها وأحلوها في نفوسهم مكانة لم يحتلها حيوان آخر، وكانت الصلة بينها وبينهم مصيرية ومما يؤكد هذه الصلة والمكانة أنهم جعلوا الخيل نداً للوليد والشاعر و كانوا يحتفلون بولادة الثلاثة حتى قيل عنهم أنهم ( كانوا لا يهنئون إلا بغلام يولد أو شاعر ينبع أو فرس ينبج ) وكانوا يؤثرون الخيل على أنفسهم وأهلهم .. وبعد أن جاء الإسلام علت مكانة الحصان عند العرب والمسلمين وعزّت مكانته .. حيث حث الإسلام على امتلاك الخيل وإرسالها في سبيل الله .. فقد كان للخيل الأثر الواضح في الفتوحات الإسلامية لأنها تلعب الدور البارز والأساسي في المعارك والحروب .


قال تعالى نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيوَالْخَيْلَ وَالْبِغَالَ وَالْحَمِيرَ لِتَرْكَبُوهَا وَزِينَةً وَيَخْلُقُ مَا لا تَعْلَمُونَ ) (النحل:Cool .
وقال تعالى نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيوَالْعَادِيَاتِ ضَبْحاً * فَالْمُورِيَاتِ قَدْحاً * فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحاً * فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعاً * فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعاً ) (العاديات) .
و قال تعالى نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيوَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لا تُظْلَمُونَ ) (الأنفال:60) .
وقال تعالى نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيزُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالْأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ ذَلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاللَّهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الْمَآبِ ) (آل عمران:14)
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « الْخَيْلُ في نَوَاصِيهَا الْخَيْرُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ »
وقال أيضاً : « الْبَرَكَةُ في نواصي الْخَيْلِ » .


إعداد الدكتور
منهل حيد العباس
رئيس دائرة الصحة الحيوانية بالرقة

منقول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://aldawaaroom.forumarabia.com
 
الخيول العربية في التاريخ
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
صرح الدعوة :: المنتدى العام :: العلمي-
انتقل الى: